يمكن رصد علامات الإنذار المبكر لكثير من الأمراض التي تسببها المستويات المختلفة لهرمون التوتر الآن بسهولة أكبر بفضل جهاز جديد يتم ارتداؤه، طوّره باحثو الغدد الصماء ضمن دراسة جديدة صادرة الأربعاءالماضي.
ووفق القائمين على الدراسة، هذه هي المرة الأولى التي يمكن فيها قياس التغير في هرمون التوتر الذي تفرزه الغدة الكظرية لدى البشر أثناء قيامهم بالأنشطة اليومية العادية، في النهار والليل على حد سواء. كما أن البحث الجديد الذي تقوده جامعات بريستول وبرمنغهام وبيرغن، لديه القدرة على إحداث ثورة في كيفية تشخيص الأمراض المرتبطة بهرمون التوتر وعلاجها، على حد وصفهم.
وأظهرت نتائج الدراسة إمكانات جهاز U-RHYTHM، من خلال القيام بتحليل عينات من 214 متطوعاً على مدار 24 ساعة. وباستخدام البيانات عبر نقاط زمنية متعددة خلال تلك الفترة، تمكن الفريق البحثي من إنشاء ملفات تعريف ذلك الهرمون للأشخاص الأصحاء في ظروف الحياة الحقيقية.
قال الدكتور توماس أبتون، إخصائي الغدد الصماء في جامعة بريستول، وأحد باحثي الدراسة، «تمثل نتائجنا نقلة نوعية في فهم كيفية عمل هرمون التوتر لدى الأصحاء». وأضاف أنه «من خلال رصد الطريقة التي تختلف بها هرمونات الغدة الكظرية على مدار اليوم خلال الإيقاع المتغير للحياة اليومية، تمكنا من إنشاء نظام مرجعي جديد للمقارنة مع الحالات المرضية، هذا النظام لديه القدرة على تغيير طريقة تشخيص الأمراض الهرمونية وإدارتها في المستقبل».
وتُظهر نتائج الدراسة الممولة ضمن منحة مشروع «هوريزون للاتحاد الأوروبي 2020»، والمنشورة في دورية «ساينس ترانسليشين ميديسين»، كيف يمكن لتتبع مستويات هرمون التوتر بدقة عالية، على مدى فترة زمنية ممتدة، أن يوفر معلومات أفضل حول كيفية تغير مستوياته يومياً.
وهرمونات التوتر ليست هرموناً واحداً، وإنما مجموعة من الهرمونات، يأتي في مقدمتها هرمون الكورتيزول، وهو هرمون التوتر الرئيس في الجسم، ويكون هو المقصود عند ذكر مصطلح «هرمون التوتر». وتعدّهرموناتالتوترضروريةللحياة،ويرتبطاضطرابإيقاعاتهابالضغوطاليوميةومنظومةالنومواليقظة وتغير نمط إيقاعات الحياة أو الإصابة بأمراض مثل الاكتئاب والسمنة وأمراض القلب والسكري والأمراض الخطيرة الأخرى.
كانت المشكلة الرئيسية هي صعوبة فهم نتائج اختبار الهرمونات إذا تم أخذه عند نقطة زمنية واحدة فقط، نظراً لأنه يفشل في التعبير عن الإيقاعات الهرمونية المتغيرة للشخص. ما يؤدي إلى تأخير التشخيص، وبالتالي يؤخر فرص التدخل العلاجي.
ففي السابق، كانت الطريقة الوحيدة لبناء صورة دقيقة عن حالة المريض هي أخذ عينات متعددة من الدم عند الدخول إلى مستشفى أو إلى أي وحدة بحثية.
الآن يتم ارتداء الجهاز حول الخصر ليأخذ عينات تلقائية من تحت الجلد كل 20 دقيقة، من دون الحاجة إلى عينات من الدم. كما تسمح الطريقة الجديدة بأخذ العينات أثناء النوم والعمل وممارسة أنشطة الحياة اليومية الأخرى، ولمدة تصل إلى 72 ساعة.
وكما أوضح ستافورد لايتمان، أستاذ الطب في كلية بريستول الطبية، والباحث المشارك بالدراسة: «تتيح نتائجنا قياس الهرمون أثناء النوم، وهو الأمر الذي كان من المستحيل أن يتم في السابق خارج المستشفى».
استخدم علماء الرياضيات من جامعة برمنغهام هذه البيانات لتطوير فئة جديدة من «العلامات الديناميكية» لفهم أفضل للتعبير الهرموني الصحي اعتماداً على جنس الفرد وعمره ومؤشر كتلة الجسم، فضلاً عن الخصائص الأخرى.
تُظهر هذه النتائج كيف تبدو الإيقاعات الهرمونية الصحية في الأفراد، في ظروف الحياة الواقعية، ويمكن أن تشكل أساساً لطرق جديدة أفضل لتشخيص حالات الغدد الصماء في مرحلة مبكرة جداً.
ومن جانبه، شدد لايتمان على أن «القدرة على قياس ديناميات إفراز الهرمونات على مدار النهار والليل لدى المرضى في منازلهم لن تؤدي فقط إلى تحسين قدرتنا على التشخيص الدقيق لأي خلل في إفراز الهرمونات دون الحاجة إلى إجراء تحقيقات معقدة للمرضى، ولكن يمكن أن يتم إجراء التشخيص بأكمله من قبل الرعاية الأولية وربطها بخوارزميات التشخيص المتوفرة حديثاً»، مشدداً على أن ذلك «لن يوفر طباً جيداً وشخصياً، يتناسب مع حالة كل مريض على حدة فحسب، بل سيسمح أيضاً للمريض بمتابعة ملفات الهرمونات الخاصة به أثناء التشخيص والعلاج».وكالات
نسخة من والده..نجل كيفانش تاتليتوغ يخطف الأنظار بصورته
تصدرت صورة عائلية جمعت الفنان التركي كيفانش تاتليتوغ برفقة زوجته عارضة الأزياء التركية باشاك ديزر ونجلهما “كورت إيفي” مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيما لظهور نجلهما لأول مرة.
وأثارت الصورة العائلية ردود فعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، نظراً للشبه الكبير الذي يجمع بين الأب وابنه، إذ وصفه البعض بأنها نسخة من والده، وآخرون أطلقوا على الطفل “ليتل كيفانش”، الذي ولد في أبريل 2022.
والتقطت عدسات المصورين الصورة العائلية أثناء رحلة تسوق للعائلة بمدينة بوردوم الساحلية التركية، قبل توجهها إلى الجزر اليونانية على متن قارب ، لقضاء العطلة الصيفية.
يُذكر أن كيفانش أهدى طفله يختاً صُمم خصيصاً في الهند، من نوع “كاتاماران”، وتمت تسميته على اسم الطفل “كورت إيفي”، قبل أن يشتري منزلاً في أرقى أحياء العاصمة البريطانية لندن بسعر يصل لحوالي 700 ألف جنيه إسترليني، احتفاء بقدوم نجله الأول.
وكانت آخر أعمال كيفانش مسلسل “العائلة- Aile”، وتدور أحداثه حول “أصلان” وهو شخصية غامضة ومظلمة، ويدير ملهى ليلياً، إلى أن يلتقي بالطبيبة النفسية “ديفين”.
وشارك في بطولة المسلسل الممثلة التركية سيريناي ساريكايا، ومن المقرر أن يستمر العمل لموسم ثاني.
ولدى كيفانش شهرة واسعة في العالم العربي، لاسيما بعد تألقه في عدد من المسلسلات التركية، وهي “نور”، ثم “ميرنا وخليل” و”العشق الممنوع” و”عودة مهند” و”ليث ونورا” ومسلسل “جسور وجميلة”.وكالات
أديل توقف حفلها لاستطلاع رأي جمهورها حول غواصة تيتانيك
“ليس لدي رغبة باكتشاف أعماق البحار أو السفر إلى الفضاء”.. بهذا التعليق أظهرت أديل أنها كانت من بين الملايين حول العالم المتأثرين بالنهاية المأساوية لغواصة “تيتان” التي أودت بحياة ركابها خلال رحلتهم لقاع المحيط الأطلسي في محاولة لاستكشاف حطام سفينة “تايتانيك” الشهيرة.
جاء تصريحها خلال حفل أحيته مساء الجمعة الماضي ،بمدينة لاس فيغاس الأمريكية، حيث توقفت عن الغناء في إحدى فقرات الحفل لتسأل جمهورها حول رأيهم بالحادث المأساوي.
وفي فيديو متداول، ظهرت أديل في الحفل وهي تسأل الحضور في الحفل عما إذا كانوا سيتخذون نفس قرار ركاب الغواصة “تيتان” بذهابهم للبحث عن حطام السفينة الشهيرة بعد “الانفجار الداخلي الكارثي” للغواصة .
وفي الوقت الذي عبّر أغلب الجمهور عن رفضه لفكرة النزول لأعماق المحيط، لكن اللافت قيام عدد من الحاضرين في الحفل برفع أيديهم تعبيراً عن قبولهم بالمخاطرة رغم الحادث المأساوي من أجل القيام بمغامرة العمر.
بدورها، ردّت أديل على هذه المجموعة القليلة من جمهورها من خلال حسم موقفها أيضاً قائلة: “أنا متفهمة شغف ورغبة البعض في المخاطرة والتوجه إلى آلاف من الأقدام في عمق المحيط لفحص السفينة الغارقة الشهيرة، لكن بالنسبة لي الأمر مخيف للغاية”.
وحتماً كان مخرج فيلم “تيتانيك” جيمس كاميرون، من الأشخاص الذين لا يمانعون المخاطرة بحياتهم لاكتشاف المزيد من الأسرار حول تيتانيك، حيث سبق أن أجرى 33 غطسة لرؤية حطام السفينة بنفسه سابقاً.
وفي لقاء له قبل يومينن علق في مقابلة مع شبكة “سي إن إن” على الحادثة، واعتبر أن الأمر لم يكن مفاجئاً بالنسبة إليه، مشيراً إلى أن “أن ما حدث للغواصة “تيتان” يشبه ما حدث لسفينة “تيتانيك” في العام 1912″.وكالات
إصابة طارق النهري بأزمة قلبية.. وجراحة عاجلة
تعرض الفنان المصري طارق النهري، لأزمة قلبية مفاجئة، نقل على إثرها لغرفة الرعاية المركزة، ونتج عنها خضوعه لعملية قسطرة بالقلب لتركيب دعامة للشرايين.
وخرج الفنان طارق النهري من حجرة العمليات، ونقل إلى غرفة عادية بالمستشفى لتلقي العلاج، وهو في حالة صحية جيدة، وينتظر رأي الأطباء للسماح له بمغادرة المستشفى، واستكمال علاجه في المنزل.
يذكر أن النهري شارك في ثلاثة أعمال في موسم دراما رمضان 2023، وهي مسلسلات “جعفر العمدة” و”سوق الكانتو” و”ضرب نار”.
وتعاقد النهري مؤخراً على المشاركة في مسلسل “نعمة الأفوكاتو” بطولة الفنانة مي عمر، تمهيداً لطرحه في موسم دراما رمضان 2024.وكالات
هبة طوجي تتمنى إخراج فيديو كليب ووثائقي عن إليسا
عبرت الفنانة اللبنانية هبة طوجي عن حبها لمواطنتها النجمة إليسا، متمنية أن تخرج لها فيديو كليب، وفيلماً وثائقياً عن مسيرتها الغنائية، وذلك خلال حلولها ضيفة على برنامج “معكم” مع منى الشاذلي، برفقة الموسيقار اللبناني أسامة الرحباني.
ودرست طوجي التمثيل والإخراج السينمائي في لبنان، لكنها ركزت اهتمامها في السنوات الماضية على الغناء، مشيرة إلى أنها أخرجت لنفسها الكثير من الكليبات، لكن يظل الهدف الأساسي الذي تضعه نصب عينها في الإخراج هو السينما، موضحة أنها تحضر لمشروع سيظهر إلى النور في المستقبل القريب ستكون فيه أمام وخلف الكاميرا معاً، أي مخرجة وبطلة العمل، مشيرة إلى أن حلمها خوض مجال السينما تمثيلاً وإخراجاً.
وأحيت طوجي مؤخراً أول حفل غنائي لها في دار الأوبرا المصرية، بمشاركة الموسيقار اللبناني الكبير أسامة الرحباني وأوركسترا سيني سيمفوني بقيادة المايسترو أحمد عويضة، في حفل استمر لأكثر من ساعتين قدمت خلالهما طوجي أكثر من 17 أغنية.
ويعد هذا الحفل عودة طوجي للغناء في مصر بعد غياب دام أكثر من أربع سنوات منذ آخر حفلاتها في القاهرة.
يذكر أن طوجي شاركت في “ذا فويس فرنسا” عام 2015، رغم امتلاكها وقتها ألبومات، وأثبتت وجودها كمطربة على الساحة الغنائية، وغنت على مسارح مهمة في لبنان والعالم، وبطولات مسرحيات غنائية من إمضاء الرحابنة، فكان أول عمل جمعها بعائلة الرحباني، مسرحية غنائية عام 2007 “عودة الفينيق”، وهي من تأليف منصور الرحباني وإخراج مروان الرحباني.
وتتعامل طوجي فنياً مع أسامة الرحباني، منذ كانت في الـ 18 من عمرها، معتبرة أنه من أكثر الأشخاص الداعمين لها على الصعيد الفني.وكالات
تكريم رياض الخولي في المهرجان القومي للمسرح المصري
قررت إدارة المهرجان القومي للمسرح المصري برئاسة الفنان محمد رياض، تكريم الفنان المصري رياض الخولي خلال حفل افتتاح دورته السادسة عشرة، والتي تقام في الفترة من 27 يوليو ، وحتى 12 أغسطس .
ويأتي التكريم تقديراً لتاريخ الفنان رياض الخولي الكبير ومسيرته الفنية العريقة في المسرح والسينما والتلفزيون.
وعبر الفنان الكبير رياض الخولي عن سعادته بهذا التكريم، قائلاً: “سعيد بتكريمي من قبل القائمين على المهرجان القومي للمسرح، فالتكريم عادة ما يثلج صدر أي فنان لأنه يشعر بأن هناك من يقدر مسيرته الفنية الطويلة، والمسرح هو بيتي الأول وقدمت فيه العديد من التجارب التي أفتخر بها، والمهرجان القومي للمسرح علي وجه الخصوص يعد التكريم فيه شرف كبير لأي فنان، لذا أشكر الفنان محمد رياض والقائمين علي المهرجان على هذا التكريم”.
والتحق الخولي بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وكان مديراً للمسرح الكوميدي التابع للبيت الفني للمسرح لمدة ست سنوات منذ عام 2001 وحتي 2007.
وخلال مشواره الفني انضم الخولي لفرقة الفنان محمد صبحي، وشارك معه في عدة أعمال منها: مسرحية “وجهة نظر”، كما شارك أيضاً في مسرحية “ماما أمريكا”، ومسلسل “يوميات ونيس”،
ومن أهم المسرحيات التي قدمها الخولي خلال مسيرته الفنية، مسرحية “ليلة حاولت آنساها” و”تفاحة آدم”، و”مين يشتري راجل”، و”عفريت لكل مواطن”، و”زوجة واحدة تكفي”.
كما قدم العديد من الأعمال الفنية في السينما والتلفزيون، ففي السينما قدم أفلاماً ناجحة، في مقدمتها فيلم “طيور الظلام”، و “السادة رجال”، و “جمال عبد الناصر”، و “تمت أقواله”، و “عمهم”، أما في التلفزيون فمن أعماله مسلسل “الاختيار 2″، و”شديد الخطورة”، و”الفتوة”، و”صاحب السعادة”، و”زيزينيا”، و”بنت أفندينا”، و”الصعود الي القلب”، و”عواصف النساء”، و”العميل 1001″، و”حدائق الشيطان” ، و”أم كلثوم” ، و”بوابة الحلواني”، و”سمبل”، و”ليالي الحلمية”، و”السيرة الهلالية”، ومؤخرا “جزيرة غمام” و”بابا المجال”.وكالات
“ديور” تعرض أزياء بمشهدية تحاكي المستقبل
في وقت تمثل فيه عروض الأزياء حدثاً يمزج بين الفن والموسيقى والأداء تهدف المشهدية إلى إنشاء جو وتجربة مميزة للحضور وتعزيز العرض الفني للأزياء، فقد اتّخذت دار “ديور” في باريس خياراً جريئاً من خلال التركيز على تصاميمها في وسط منصة العرض مع عناصر مشهدية تحاكي المستقبل.
وفي بداية العرض، ظهر عارضو الأزياء وهم يخرجون من الأرض عبر فتحات مربّعة، في مشهد وفّر نظرة عامة على كامل المجموعة التي طبعتها الألوان الزاهية من الوردي إلى الأزرق والأخضر. ثم بدأ عارضو الأزياء يسيرون على المنصة المُثبّتة في ساحة المدرسة العسكرية، قبل أن ينسحبوا ليعاودوا الظهور من خلال التقنية نفسها، مما أتاح للحاضرين مشاهدة كل إطلالة من زوايا متعددة.
وأوضح البريطاني كيم جونز الذي يحتفل من خلال هذه المجموعة بسنواته الخمس في إدارة قسم التصاميم الرجالية لدى “ديور” أنّ “الرسالة الكامنة وراء هذا الأسلوب في العرض بسيطة وتتمثل في أنّ الأمر كلّه يتمحور على الملابس”. ومن خلال اعتمادها هذا الأسلوب، باتت “ديور” في وضع متوازن مع دار “لوي فويتون” التابعة أيضاً لمجموعة “أل في أم أتش” للسلع الفاخرة.
فعرض لوي فويتون الذي أقيم في الهواء الطلق على جسر بون نوف، كان مميزا بطابعه غير التقليدي، وبالعدد الكبير من المشاهير الذين حضروه، وبكونه الأول للمصمم النجم فاريل وليامز منذ توليه الإدارة الفنية للدار الراقية، وبما تضمنته تشكيلته من ابتكارات رغم انتقادات جمعية “بيتا” للرفق بالحيوان بسبب استخدام الدار للفراء معتبرة أن هذه القطع “لا تصلح إلا لمتحف للتاريخ”.
وفي رسالة موجهة إلى وليامز، طلبت “بيتا الولايات المتحدة” الامتناع عن استخدام الفراء وجلود الزواحف، مذكّرة بأن دور أزياء أخرى من بينها “شانيل” توقفت عن استخدام هذه المواد. وقال كيم جونز عشية عرض الأزياء “إنّ ما أبتكرُهُ هو ملابس فعلية. فأنا أفكّر في ما يريده الزبون”، مؤكدا أنّ “العمل لصالح ماركة بارزة ينطوي على أهمية”.
الخطوة تشكل بادرة تنطوي على سخرية من “لوي فويتون” التي اختارت لإدارة قسمها المعني بالابتكارات الرجالية نجما عالميا ليست لديه خلفية مرتبطة بالموضة
وتظهر في المجموعة الجديدة نقشة “كاناج” الخاصة بـ”ديور” مع إضفاء نقشة النمر المستوحاة من المرحلة التي كان يشغل خلالها إيف سان لوران الإدارة الفنية للدار في أواخر خمسينات القرن الماضي. وقال جونز “أردت أن أعود إلى ما كانت عليه ”ديور” لكن مع أسلوب البانك”.
وتُظهِر القبعات التي اعتمرها عارضو الأزياء شغف كريستيان ديور بمجال الاعتناء بالحدائق. وشكّل الموكاسان مع نعل سميك الحذاء الأبرز في عرض الازياء. وأضاف كيم جونز “تلقينا مساعدة من كريستيان ديور وإيف سان لوران ومارك بوهان وجانفرانكو فيريه وجون غاليانو، الذين يشكلون أول خمسة مدراء فنيين لديور”. وتشكل هذه الخطوة بادرة تنطوي على سخرية من “لوي فويتون” التي اختارت لإدارة قسمها المعني بالابتكارات الرجالية نجما عالميا ليست لديه خلفية مرتبطة بالموضة، بهدف توسيع قاعدتها الجماهيرية.
وكان كيم جونز نفسه مسؤولا عن قسم الملابس الرجالية في “لوي فويتون” وساهم في إطلاق أسلوب المزج بين الملابس الراقية وأزياء الشارع، وهو ما حقق نموا كبيرا للدار. وبالإضافة إلى منصبه في “ديور”، يشغل جونز مدير التصاميم النسائية وأزياء الهوت كوتور في دار “فيندي” الإيطالية التي شاركت النجمة ديمي مور المقرّبة من جونز، في أحد عروضها. وكانت مور التي يصفها جونز بـ”زوجته” ويحب أن يُطلَق عليها “السيدة جونز”، حاضرة في عرض الأزياء. وكانت النجمة أثارت ضجة عقب حضورها أحد التدريبات مع طفلها الذي كانت تضعه في حمّالة أطفال من تصميم جونز.
يذكر أنه تم مؤخرا افتتاح “غاليزي ديور” في عنوان 30 مونتينو الباريسي. هذا المتحف الحيّ الذي يمتدّ على 2000 متر مربع ويتضمّن 13صالة تستعرض فصولا من تاريخ وإرث دار ”ديور” بأسلوب استثنائي، مما يجعل منها علامة الأزياء الوحيدة في العالم التي تمتلك مساحة مماثلة. ويشهد هذا المتحف بثّ فيديوهات رائعة تُظهر مصممي الدار أثناء عملهم في مشاغلها التي لا تزال حتى اليوم تشغل الطابقين الرابع والخامس فوق المتحف.
ويتمّ أيضاً عرض مقاطع من أفلام تظهر فيها أشهر نجمات السينما بإطلالات من ”ديور” إلى جانب الإطلالات نفسها. هذا بالإضافة إلى المئات من أغلفة المجلاّت المخصصة للدار وعبوات العطور التي تحمل توقيعها. ويكشف المتحف عن المهنة الأساسيّة لمؤسس الدار ديور كتاجر للقطع الفنيّة، وهذا ما يُفسّر ظهوره في بعض الصور إلى جانب أشهر فناني ذلك العصر، أمثال سلفادور دالي، وكريستيان بيرارد، وجان كوكتو.وكالات
روبوت يعتلي مسرحا باريسيا ليغني في عرض موسيقي
على خشبة أحد مسارح العاصمة الفرنسية باريس يحرّك روبوتٌ عينيه ويرتجل أغنيات. هو ليس مثالاً عن الأوبرا المستقبلية، بل يمثّل أحد أشكال التأليف الموسيقي التي يتحوّل فيها برنامج “تشات جي بي تي” إلى كاتب نصوص، ويتولى روبوت قائم على الذكاء الاصطناعي الغناء.
ويرافق الروبوت المسمّى “ألتير 4” فريق من نحو أربعين موسيقياً من أوركسترا “أباسيوناتو” الفرنسية وجوقة بوذية يابانية آتية من جبل كويا، فيما يعزف على البيانو المؤلف الموسيقي كييتشيرو شيبويا الذي ابتكر عرض “أندرويد أوبرا ميرور” المُستمر حتى الجمعة على مسرح شاتليه.
ويُسمَع خلال العرض مزيج غريب يجمع الصوت الاصطناعي وترانيم يؤديها رهبان يظهرون بأزياء تقليدية ونغمات الكمان والموسيقى الإلكترونية.
ويقول الراهب إيزن فوجيوارا “أرى أنّ الروبوت على المسرح هو جزء من الفريق، ونحن نعمل معاً”.
ويمكن للذكاء الاصطناعي توليف الموسيقى عن طريق معالجة البيانات الموسيقية الضخمة واكتشاف الأنماط والتراكيب الموسيقية المميزة، كما يمكنه أيضًا توليف الموسيقى بشكل تلقائي باستخدام النماذج التي تتعلم من الأعمال الموسيقية الحالية وتقترح مقتطفات موسيقية جديدة.
يتم استخدام التكنولوجيا المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي لتمكين الروبوتات من أداء الأغاني بطرق مشابهة للأصوات البشرية
ويتابع فوجيوارا “صحيح أنّ أغنياتنا لم تتغير منذ 1200 عام يُعتقَد أنّ الأمور المتباينة لا يمكن أن تكون متوافقة، لكن عندما نؤدّي معاً نكون في تناغم تام”.
وهناك تطور مثير في مجال الروبوتات التي تستطيع الغناء، ويتم استخدام التكنولوجيا المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي لتمكين الروبوتات من أداء الأغاني بطرق مشابهة للأصوات البشرية.
ويضم “ألتير 4” الذي ابتكره المتخصص في الروبوتات هيروشي إشيغورو (تولى المهندس المعماري الشهير كازويو سيجيما تصميم المنصة الموجودة في الجزء السفلي من جسم الروبوت) 53 مفصلاً، أي أكثر بعشرة مفاصل مما كان يحوي النموذج السابق، وهو ما يتيح له التعبير بطريقة ديناميكية أكبر.
والأهم هو أنّ هذا الروبوت قادر على ارتجال كلمات يغنّيها في العرض بالتزامن مع ما تؤديه جوقة الرهبان.
ويمكن للذكاء الاصطناعي تحليل الأغاني واستخراج المعلومات الموسيقية منها، مثل النغمة، والإيقاع، والمقام الموسيقي، والتراكيب الموسيقية، وغيرها. ويمكن استخدام هذه المعلومات لتصنيف الأغاني، وتوصية المستخدمين بأغانٍ مشابهة، وتحليل اتجاهات الموسيقى، وغيرها.
وتتنوع هذه الروبوتات في الشكل والحجم والتقنيات المستخدمة، وقد تكون عبارة عن روبوتات بشكل بشري، أو روبوتات ذات شكل غير بشري تستخدم أجهزة للتخاطب الصوتي والإنتاج الموسيقي.
وتستخدم هذه الروبوتات في العروض الترفيهية والحفلات الموسيقية، وتستطيع تقديم الأغاني بشكل دقيق واحترافي. ويتم تحميل الأصوات والملحنين في برمجة الروبوتات لتمكينها من تنفيذ نطاق واسع من الأغاني والأنماط الموسيقية.
وينشد “ألتير 4” ثلاث أغنيات في أداء قد “يُفاجِئ” الحاضرين أحياناً أكثر مما يذهلهم الارتجال البشري، حسب قول شيبويا.
واستند المؤلف الموسيقي إلى برنامج “تشات جي بي تي” لكتابة ثلاثة أرباع العرض الذي يتمحور على السلام والوئام في العالم، ويقول “شرحت للبرنامج تفاصيل عن الحفلة وكلمات الأغاني التي يؤديها الرهبان، فكان الردّ سريعاً جداً”.
ويرى أنّ ما ابتكره الذكاء الاصطناعي يمثل إبداعاً، مشيراً إلى أنّ الأهمية الكامنة وراء مقاربة مماثلة تتمثل في اكتشاف “تناغمات جديدة”.
وخلف الكواليس يتولّى تحريك الروبوت من خلال أحد البرامج مدرّس الموسيقى شينتاري إيماي الذي درس التأليف الموسيقي في إركام (مركز أبحاث للتقنيات الموسيقية والصوتية الحديثة) في باريس.
ويقول إيماي إنّ الروبوت “يخرج دائماً عن سيطرتي، ولا أدرك سلفاً كيف سيتحرك ويرتجل الغناء”.
أما أعضاء أوركسترا “أباسيوناتو” الفرنسية التي أسسها ماتيو إرزوغ والمُعتادة أكثر على العروض الكلاسيكية والرومانسية، فتنظر إلى الروبوت على أنّه ينطوي على نوع من المرح.
ويقول مدير الأوركسترا لِيو دومين “عندما وصلنا ورأينا هذا الروبوت يتحرّك ويومض بعينيه، انتابنا خوف كبير”.
ويضيف “هو كالوحوش في الثقافتين الصينية واليابانية، يندمج مع البيئة البشرية”.
ويعتبر أنّ “مواجهة الذكاء الاصطناعي والروبوت تطرح تساؤلاً عن دور الإنسان في الفنّ (…) وما يمكن للروبوتات أن تقدّمه”.
ويتابع أنّ الروبوت “ينتج أصواتاً تمتزج مع أصواتنا، مما يؤدي إلى ابتكار نسيج صوتي غير معروف”، معتبراً أنّ “هذا المزيج من النبرات الصوتية مثير للاهتمام من الناحية الموسيقية”.
لكن رغم الأداء المُتزامن بين الروبوت والرهبان “لا يحدث تفاعل فعلي بينهم”، بحسب الموسيقي.
هل سيستمر هذا النوع من الابتكار أم أنّه تقنية عابرة؟ يجيب ليو دومين ضاحكاً “هل ستحلّ الروبوتات محل الموسيقيين البشريين؟ هذا ليس مؤكداً”.
يذكر أن الروبوت منسق الأغاني قد ظهر منذ سنوات وهو يختار أقراصًا معينة من رفوف قريبة منه، ويضعها في ثلاثة مشغلات موسيقية أمامه، بل تجاوز ذلك إلى تعديل التسجيلات.
وفي حين اعترض البعض على الفكرة مشككين بقدرة الروبوت على الشعور بالموسيقى والتفاعل معها، قال آخرون إن الناس متحمسون لهذه التجربة.وكالات
الأطعمة الغنية بالألياف الغذائية تساعد على خفض مستوى الكولسترول
يساعد التحكم بمستوى الكولسترول في الدم على منع العديد من المشكلات الصحية الخطيرة، وفق ما أكده الدكتور ميخائيل غينزبورغ خبير التغذية الروسي.
وأشار الخبير في مقابلة مع صحيفة “فيتشيرنايا موسكفا” إلى أن هناك أطعمة يساعد تناولها على تخفيض مستوى الكولسترول في الدم.
ووفقا له، توجد أربع مجموعات من المواد الغذائية تساعد على تطبيع تركيب الدم وتحافظ على مستوى الكوليسترول في الدم. وهي الأطعمة الغنية بالألياف الغذائية. وتنسب إلى هذه الأطعمة: خبز الحبوب الكاملة، الحنطة السوداء، الفواكه والثمار والخضروات.
وأضاف أن الألياف الغذائية تربط أحماض الصفراء في الأمعاء ولا تسمح بامتصاصها، ما يجبر الجسم على البحث عن مصدر آخر للحصول على خلايا الكولسترول. وبفضل ذلك يتحول الكولسترول “الضار” إلى الكولسترول “الجيد”.
ووفقا له، تحتوي البقوليات بالإضافة إلى نسبة عالية من الألياف الغذائية، على بروتين خاص يحتوي على عدد أقل من الأحماض الأمينية مقارنة بالبروتين الحيواني.
أعلى مستويات من أحماض أوميغا – 3 الدهنية توجد في سمك الماكريل والرنجة والتونة والسلمون والسلمون المرقط
كما تعمل منتجات الألبان المخمرة على تحسين البكتيريا المعوية، أي لها تأثير مضاد للالتهابات في الجسم.
أما الأطعمة الغنية بأوميغا – 3، فينسب الأطباء إليها زيت الزيتون وزيت بذور الكتان وزيت السمك والأسماك الدهنية.
ويؤكد الخبير على أن هذه المنتجات تعمل على تطبيع تركيب الدهون في الدم وتساهم في تخفيض مستوى الكولسترول.
وتحتوي الأسماك الدهنية على مستويات عالية من أحماض أوميغا – 3 الدهنية، التي يمكن أن تقلل من الدهون الثلاثية الموجودة لدى الأشخاص في الدم. وكذلك يمكنها تقليل ضغط الدم وخطر الإصابة بتجلط الدم. وبالنسبة إلى الأشخاص الذين يتعرضون بالفعل لنوبات قلبية، قد تقلل أحماض أوميغا – 3 الدهنية من خطر الموت المفاجئ.
ولا تؤثر أحماض أوميغا – 3 الدهنية في مستويات كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة. ولكن بسبب الفوائد الأخرى لهذه الأحماض بالنسبة إلى القلب، توصي جمعية القلب الأميركية بتناول حصتين على الأقل من السمك أسبوعيًا. ويعمل طهو السمك بالحرارة الجافة أو شيِّه على تجنب إضافة الدهون غير الصحية.
وتوجد أعلى مستويات من أحماض أوميغا – 3 الدهنية في سمك الماكريل والرنجة والتونة والسلمون والسلمون المرقط.
كما تحتوي حبوب الشوفان على ألياف ذائبة تقلل من كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة، وهو الكوليسترول الضار. وتوجد الألياف الذائبة أيضًا في أطعمة مثل الفاصوليا والتفاح والكمثرى.
وتقلل الألياف الذائبة امتصاص الكوليسترول في مجرى الدم. ويمكن بتناول خمسة إلى عشرة غرامات من الألياف الذائبة يوميًا تقليل كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة لدى الفرد. وتوفر الحصة الواحدة من حبوب الإفطار ذات الشوفان أو نخالة الشوفان 3 إلى 4 غرامات من الألياف. وإن أضاف الشخص الفاكهة، مثل الموز أو التوت، فسيحصل على المزيد من الألياف.وكالات
مي عمر في “نعمة الأفوكاتو” بعد العيد
تبدأ الممثلة المصرية مي عمر تصوير مسلسل «نعمة الأفوكاتو»، مباشرة بعد عيد الأضحى، وتجسد خلاله شخصية محامية تخوض العديد من الصراعات القانونية بسبب تبنيها مواقف ثابتة، كما تواصل التحضيرات لفيلمين، الأول «تحت الأرض»، والثاني «بنات رزق».
وتقدم مي في مسلسل “نعمة الأفوكاتو” شخصية محامية تدعى «نعمة أبوعلب» وهي شخصية جديدة تقدمها لأول مرة في الدراما، والمسلسل قصة لمحمد سامى ويشارك في السيناريو والحوار مهاب طارق، وإخراج محمد سامى، كما يشارك في بطولة المسلسل عدد من الفنانين.
وفي فيلم «تحت الأرض»، تجسد مي شخصية فتاة حالمة تعيش قصة حب خيالية، وتدور الأحداث حول شاب يحلم بدخول عالم التمثيل لكنه يواجه العديد من التحديات، والفيلم حوار عمرو عادل، وسيناريو وإخراج شادي أبوشادي، وبطولة صلاح عبدلله ووفاء عامر.
والفيلم الثاني «بنات رزق»، وتجسد فيه شخصية فتاة تحترف النصب والاحتيال، وتدور أحداثه حول 4 فتيات يخططن لسرقة جواهر يترصع بها تاج ملكة إنجلترا، من تأليف إسحاق إبراهيم، وسيناريو وحوار كريم شيرين، وإخراج مرقص عادل، بطولة أروى جودة وشيرين رضا.
كما تنتظر مي عرض فيلمها «بضع ساعات في يوم ما» خلال الموسم الصيفي، وتدور أحداثه حول تفاصيل حياة الشباب في فترة زمنية قصيرة لا تتعدى بضع ساعات، وهي مجموعة قصص لشباب يرتبطون بعلاقات عاطفية عبر الإنترنت، والفيلم عن رواية بالاسم نفسه للكاتب محمد صادق، والذي يتولى أيضاً كتابة السيناريو والحوار، والعمل من إخراج عثمان أبو لبن، ويشارك في بطولته هشام ماجد وأسماء جلال.وكالات
أحدث أفلام سبايدر مان يعاود تصدّر شباك التذاكر بالولايات المتحدة
عاود أحدث أفلام سبايدر مان “سبايدر مان- أكروس ذي سبايدر فيرس” (“Spider-Man: Across the Spider-Verse” تصدّر شباك التذاكر في أمريكا الشمالية، فيما لم يُطرح هذا الأسبوع عدد كبير من الإصدارات الجديدة، على ما أفادت شركة “إكزبيتر ريليشنز” المتخصصة الأحد.
وحقق الفيلم الذي تدور أحداثه في عالم متعدد الأكوان (ملتيفرس) الشائع في هوليوود حالياً، 19.3 مليون دولار في شباك التذاكر في كندا والولايات المتحدة، ليسجّل منذ صدوره مجموع إيرادات قدرها 317 مليون دولار في الولايات المتحدة و560 مليون دولار في العالم.
وسبق أن تصدر الفيلم الذي أنتجته شركة “سوني” شباك التذاكر في أمريكا الشمالية عقب إصداره قبل أربعة أسابيع.
وحلّ ثانياً في الترتيب فيلم “إليمنتري” (“Elemental”) محققاً إيرادات قدرها 18.4 مليون دولار. وتدور أحداث فيلم التحريك هذا في مدينة إليمنت سيتي التي يعيش فيها السكان مرتبطين بعناصر الحياة الأربعة (النار، الماء، الأرض، الهواء).
وبعدما كان في صدارة الترتيب الأسبوع الفائت، تراجع فيلم “ذي فلاش” (“The Flash”)، أحدث أفلام الأبطال الخارقين من “وارنر براذرز”، إلى المرتبة الثالثة مع عائدات بلغت 15.2 مليون دولار.
ويعيد الممثل إزرا ميلر في الفيلم تجسيد شخصية باري ألِن ويستخدم قوته الخارقة للسفر عبر الزمن آملاً في إنقاذ عائلته، إلا أنّه يُحدِث تغييرات في المستقبل ويتعيّن عليه استدعاء أبطال خارقين آخرين مختلفين عمّا كان يتوقّعه.
وكانت المرتبة الرابعة من نصيب فيلم “نو هارد فيلينغز” (No Hard Feelings)، وهو الإصدار الجديد الوحيد لهذا الأسبوع، مع إيرادات بلغت 15.1 مليون دولار. وتتولى الممثلة جنيفر لورنس دور البطولة في هذا العمل الذي انتجته استوديوهات “سوني”.
وحلّ خامساً فيلم “ترانسفورمرز: رايز أوف ذي بيستس” (Transformers: Rise of the Beasts”) مع تسجيله 11.6 مليون دولار كإيرادات.وكالات
