تستخدم تقنية الفريق الرائدة ضمادات شمع برافين صغيرة مملوءة بالرائحة يتم تسخينها بواسطة قطب كهربائي متصل لإطلاق الرائحة.
يعمل العلماء على تطوير تقنية الواقع الافتراضي التي لا تسمح فقط برؤية البيئات ثلاثية الأبعاد المُعزَّزة بل شمّها أيضًا.
يهدف المشروع ، وهو أغرب من الخيال ، إلى إطلاق تجربة فريدة لمستخدمي الواقع الافتراضي ، من خلال توسيع نطاق “التجارب المادية” التي يمكنهم العيش فيها أثناء اللعب.
وأضافت: “تلعب الرائحة دورًا مهمًا في الخبرات الإدراكية للإنسان ، ولا تقل أهمية عن الرؤية والسمع”.
تستخدم تقنية الفريق الرائدة ضمادات صغيرة مملوءة بشمع البارافين ، مملوءة بالرائحة ، يتم تسخينها بواسطة قطب كهربائي متصل لإطلاق الرائحة.
يمكن وضع مولدات الروائح اللاسلكية ، التي يشار إليها باسم OGs ، مباشرة تحت أنف المستخدم.
تصميم آخر اقترحه الفريق هو أن يرتدي المستخدم قناعًا للوجه.
تشير الدراسة إلى أنه يمكن استخدام مولدات الروائح خارج ألعاب الواقع الافتراضي المعزز ، بما في ذلك لتعزيز تجربة الفصول الدراسية عن بعد.
اقترح المهندسون أيضًا استخدام الجهاز لمساعدة مرضى فقدان الذاكرة على استعادة الذكريات المفقودة.